أعطي نبيُّنَا مُحَمَّد ﷺ من المعجزاتِ أكثر من غيرِه حتى قيل إن المعجزات التِي حَصَلَت في حال حياتِهِ بين الألفِ والثلاثةِ ءالافٍ عددًا، وأعظمُ وأظهر المعجزاتِ معجزةُ القرءانِ الكريمِ الذي وصفه ربنا تبارك وتعالى بقوله: ﴿وإنَّهُ لكتابٌ عزيزٌ﴾ أي منيع محمي بحماية الله.